سيد الحرف والكلمة
مرحباً باللي فتح للشعر بابة
http://www.7ozn.com/uploads5/81061381862121321.swf
سيد الحرف والكلمة
مرحباً باللي فتح للشعر بابة
http://www.7ozn.com/uploads5/81061381862121321.swf
سيد الحرف والكلمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


جديد شاعر المستحيل فضل النظاري
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
نتمنى لكم قضاء أطيب الأوقات على شبكة شاعر المستحيل لصاحبها الشاعر / فضل بن محمد النظاري
يا صاحبي شائت الأقدار توادعني يوم اللي سائت الأحوال مابيننا
حاولت أداري شعوري : بالصبر واداوي طعوني بس ما فادني صبري . ولا حرك لي شجوني بكيت لين جف دمعي: جبر وقرح لي جفوني لو إن الدمع ما يفيد : ولا يعيد اللي راح لشاعر المستحيل
كيف الحل والناس في أزمة ضمير ""فاتقوا الله في قلوب العذارء إلتفت يمـي هنـا يـم الغـريـ ب لا رمل تحتي ولا فوقي سحاب .!! ما يكفي خطوتي الكون الرحيب وما يستر جرحي العاري ثياب "

 

 مقتطفات لشاعر العراقي احمد مطر سياسيه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
شَآعْر آلْمُستِحيلْ ~؟
سيد الحرف والكلمة
سيد الحرف والكلمة
شَآعْر آلْمُستِحيلْ ~؟


ذكر الحمل
عدد الرسائل : 1098
العمر : 41
نقاط : 2449
شخصية هامة : 0
تاريخ التسجيل : 27/04/2008

مقتطفات لشاعر العراقي احمد مطر سياسيه Empty
مُساهمةموضوع: مقتطفات لشاعر العراقي احمد مطر سياسيه   مقتطفات لشاعر العراقي احمد مطر سياسيه Icon_minitime1الثلاثاء مايو 13, 2008 9:47 am


بالتمادي . . . يصبح اللص بأوربا مديراً للنوادي،

وبأمريكا، زعيماً للعصابات وأوكار الفساد،

وبأوطاني اللتي من شرعها قطع الأيادي،

.يصبح اللص . . . زعيماًُ للبلاد


طاغويته
في بلاد المشركين ،

يبصق المرء بوجه الحاكمين،

فيجازى بالغرامة؛

ولدينا نحن أصحاب اليمن،

يبصق المرء دماً تحت أيادي المخبرين،

ويرى يوم القيامة،

عندما ينثر ماء الورد، والهيل ــ بلا إذن ــ على وجه أمير المؤمنين

الحارس السجين

بيني وبين حارسي جدار،

وفتحة في ذلك الجدار،

يرى الظلام من ورائها وأرقب النهار،

لحارسي ولي أنا صغار،

وزوجة ودار،

لكنه مثلي هنا، جاء به وجاء بي قرار،

وبيننا الجدار،

.يوشك أن ينهار


بطوله

هذه خمسة أبيات كخمسين مقال ، هي أقصى مايقال ،

والذي يسأل عن معنى سطوري، يجد المعنى مذابا في السؤال ،

قال أمسكت بلص يا رجال ،

قيل أحضره ، فقال حمله يهلكني ،

.قيل دعه وتعال ، قال حاولت ولكن هو لا يتركني

امير المخربين

تهت عن بيت صديقي، فسألت العابرين ،

قيل لي امش يسارا، سترى خلفك بعض المخبرين ،

حد لدى أولهم ، سوف تلاقي مخبرا يعمل في نصب كمين،

اتجه للمخبر البادي، أمام المخبر الكامن،

واحسب سبعة ، ثم توقف،

تجد البيت وراء المخبر الثامن في أقصى اليمين ؛

سلم الله أمير المخبرين ،

فلقد أتخم بالأمن بلاد المسلمين ،

زنزنانه

أيها الناس اطمئنو، هذه أبوابكم محروسة في كل حين ،

.فادخلوها بسلام آمنين
صدري أنا زنزانة قضبانها ضلوعي ،

يدهمها المخبر بالهلوع،

يقيس فيها نسبة النقاء في الهواء ،

ونسبة الحمرة في دمائي ،

وبعدما يرى الدخان ساكنا في رئتي، والدم في قلبي كالدموع،

يلومني لأنني مبذر في نعمة الخضوع ،

شكرا طويل العمر إذ أطلت عمر جوعي ،

لو لم تمت كل كريات دمي الحمراء، من قلة الغذاء،

.لانـتـشـل المخبر شيئا من دمي ثم ادعى بأنني شيوعي


كلب الوالي
كلب والينا المعظم عظني اليوم ومات ،

فدعاني حارس الأمن لأعدم ،

بعدما أثبت تقرير الوفاة

.أن كلب السيد الوالي تسمم



على باب الشعر


حين وقفت بباب الشعر ،

فتش أحلامي الحراس ،

أمروني أن أخلع رأسي،

وأريق بقايا الإحساس ،

ثم دعوني أن أكتب شعرا للناس ،

فخلعت نعالي بالباب وقلت خلعت الأخطر ياحراس ،

.هذا النعل يدوس ولكن هذا الرأس يداس


التهمه





كنت أسير مفردا أحمل أفكاري معي ،

ومنطقي ومسمعي ،

فازدحمت من حولي الوجوه ،

قال لهم زعيمهم خذوه ،

سألتهم ماتهمتي ؟

."فقيل لي: " تجمع مشبوه

ثورة الطين

وضعوني في إناء ،

ثم قالو لي تأقلم ،

وأنا لست بماء ،

أنا من طين السماء ،

أنا من روح السماء ،

وإذا ضاق إنائي بنموي يتحطم ،

خيروني بين موت وبقاء ،

بين أن أرقص فوق الحبل، أو أرقص تحت الحبل ،

فاخترت البقاء : قلت أعدم ،

قلت أعدم ،

فاخنقو بالحبل صوت البـبـغاء ،

.وأمدوني بصمت أبدي يتكلم


اللغز






: قالت أمي مرة

يا أولادي عندي لغز من منكم يكشف لي سرة ،"

تابوت قشرته حلوى،

ساكنه خشب والقشرة" ،

قالت أختي: " التمرة " ،

حضنتها أمي ضاحكة لكني خـنـقـتـني العبرة ،

."قلت لها : " بل تلك بلادي


لبنان الجريح


‎صفت النية يالبنان ، صفت النية ،

لم نهملك ولكن كنا مختلفين على تحديد الميزانية ،

كم تحتاج من التصفيق؟

ومن الرقصات الشرقية ؟

مامقدار جفاف الريق في التصريحات الثورية ؟

وتداولنا في الأوراق، حتى أذبلها التوريق ،

والحمد له صفت النية ، لم يفضل غير التصفيق ،

وسندرسه ، في ضوء تقارير الوضع بمـوزمـبـيـق ،

صفت النية ، فتهانينا يالبنان ،

جامعة الدول العرية تهديك سلاما وتحية ،

.تهديك كتيبة ألحان ، ومبادرة أمريكية


شعراء البلاط


من بعد طول الضرب والحبس ،

والفحص ، والتدقيق ، والجس ،

والبحث في أمتعتي ، والبحث في جسمي، وفي نفسي ،

لم يعثر الجند على قصيدتي، فغادروا من شدة اليأس ،

لكن كلبا ماكرا أخبرهم بأنني أحمل أشعاري في ذاكرتي،

فأطلق الجند شراح جثتي وصادروا رأسي ،

تقول لي والدتي : " ياولدي ، إن شئت أن تنجو من النحس،

وأن تكون شاعرا محترم الحس ،

. "سبح لرب العرش ، واقرأ آية الكرسي


عزف على القانونيشتمني ويدعي أن سكوتي معلن عن ضعفه ،

يلطمني ويدعي أن فمي قام بلطم كفه ،

يطعنني ويدعي أن دمي لوث حد سيفه ،

فأخرج القانون من متحفه ،

وأمسح الغبار عن جـبـيـنـه ،

أطلب بعض عطفه ،

لكنه يهرب نحو قاتلي وينحني في صفه ،

يقول حبري ودمي : " لا تندهش ،

".من يملك القانون في أوطاننا ، هو الذي يملك حق عزفه


بيت وعشرين رايه



أسرتنا بالغة الكرم ،

تحت ثراها غنم حلوبة، وفوقه غنم ،

تأكل من أثدائها وتشرب الألم ،

لكي تفوز بالرضى من عمنا صنم ،

أسرتنا فريدة القيم ،

وجودها عدم ،

جحورها قمم ،

لاآتها نعم ،

والكل فيها سادة لكنهم خدم ،

أسرنا مؤمنة تطيل من ركوعها، تطيل من سجودها ،

وتطلب النصر على عدوها من هيئة الأمم ،

أسرتنا واحدة تجمعها أصالة، ولهجة، ودم ،

وبيتنا عشرون غرفة به ، لكن كل غرفة من فوقها علم ،

يقول إن دخلت في غرفتنا فأنت متهم ،

.أسرتنا كبيرة ، وليس من عافية أن يكبر الورم


حجه سخيفهبيني وبين قاتلي حكاية طريفة ،

فقبل أن يطعنني حلفني بالكعبة الشريفة ،

أن أطعن السيف أنا بجثتي، فهو عجوز طاعن وكفه ضعيفة ،

حلفني أن أحبس الدماء عن ثيابه النظيفة ،

فهو عجوز مؤمن سوف يصلي بعدما يفرغ من تأدية الوظيفة،

شكوته لحضرة الخليفة ،

.فرد شكواي لأن حجتي سخيفة


صلاة الجماعه
اسمعوني قبل أن تـفـتـقـدوني ياجماعة ،

لست كذابا فما كان أبي حزبا ولا أمي إذاعة ،

كل ما في الأمر أن العبد صلى مفردا بالأمس في القدس،

.ولكن الجماعة سيصلون جماعة


عائدون

هرم الناس وكانوا يرضعون ،

عندما قال المغني عائدون ،

يافلسطين وما زال المغني يتغنى ،

وملايين اللحون ،

في فضاء الجرح تفنى ،

واليتامى من يتامى يولدون ،

يافلسطين وأرباب النضال المدمنون،

ساءهم مايشهدون ،

فمضوا يستنكرون ،

ويخوضون النضالات على هز القناني وعلى هز البطون ،

عائدون ،

.ولقد عاد الأسى للمرة الألف، فلا عدنا ولاهم يحزنون



الجثه


في مقلب الإمامة ،

رأيت جثة لها ملامح الأعراب ،

تجمعت من حولها النسور والتباب ،

وفوقها علامة ،

.تقول هذي جثة كانت تسمى سابقا كرامة


دمعه على جثمان الحريه

أنا لاأكتب الأشعار فالأشعار تكتبني ،

أريد الصمت كي أحيا، ولكن الذي ألقاه ينطقني ،

ولا ألقى سوى حزن، على حزن، على حزن ،

أأكتب أنني حي على كفني ؟

أأكتب أنني حر، وحتى الحرف يرسف بالعبودية ؟

لقد شيعت فاتنة، تسمى في بلاد العرب تخريبا،

وإرهابا

وطعنا في القوانين الإلهية ،

ولكن اسمها والله ... ،

.لكن اسمها في الأصل حرية


زمن الحمير المعجزات كلها في بدني ،

حي أنا لكن جلدي كفني ،

أسير حيث أشتهي لكنني أسير ،

نصف دمي بلازما، ونصفه خبير ،

مع الشهيق دائما يدخلني، ويرسل التقرير في الزفير ،

وكل ذنبي أنني آمنت بالشعر، وما آمنت بالشعير ،

.في زمن الحمير


السلطان الرجيمشيطان شعري زارني فجن إذ رآني ،

أطبع في ذاكرتي ذاكرة النسيان ،

وأعلن الطلاق بين لهجتي ولهجتي،

وأنصح الكتمان بالكتمان ،

قلت له : " كفاك ياشيطاني ،

فإن مالقيته كفاني ،

إياك أن تحفر لي مقبرتي بمعول الأوزان " ،

فأطرق الشيطان ثم اندفت في صدره حرارة الإيمان ،

وقبل أن يوحي لي قصيدتي ،

خط على قريحتي : ،

." أعوذ بالله من السلطان "


قلت أدب





قرأت في القرآن : " تبت يدا أبي لهب " ،

: فأعلنت وسائل الإذعان

" إن السكوت من ذهب "

أحببت فقري، لم أزل أتلو : "وتب " ،

" ما أغنى عنه ماله وما كسب "

فصودرت حنجرتي بجرم قلة الأدب ،

.وصودر القرآن، لأنه حرضني على الشغب

بتر الوالي لساني

عندما غنيت شعري

دون أن أطلب ترخيصا بترديد الأغاني ؛

بتر الوالي يدي

لما رآني في كتاباتي أرسلت أغانيّ إلى كل مكان ؛

وضع الوالي على رجلي قيدا

إذ رآني بين كل الناس أمشي دون كفي ولساني،

صامتا أشكو هواني ؛

أمر الوالي بإعدامي عندما لم أصفق عندا مرّ ،

ولم أهتف ،

.ولم أبرح مكاني


عقوبات شرعيه


احتمالات


ربما الماء يروب ،

ربما الزيت يذوب،

ربما يحمل ماء في ثقوب ،

ربما الزاني يتوب ،

ربما تطلع شمس الضحى من صوب الغروب ،

ربما يبرأ شيطان ، فيعفو عنه غفار الذنوب،

.إنما لايبرأ الحكام في كل بلاد العرب من ذنب الشعوب



بدعه





بدعة عند ولاة الأمر صارت قاعدة ،

كلهم يشتم أمريكا،

وأمريكا إذا مانهضوا للشتم تبقى قاعدة ،

.فإذا ماقعدوا، تنهض أمريكا لتبني قاعدة











الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/preferred.mamedalnzara
 
مقتطفات لشاعر العراقي احمد مطر سياسيه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سيد الحرف والكلمة :: الفئة الأولى :: الشعر المعاصر-
انتقل الى: