مسارآت شاعر آلمُستحيل 2013م

قصة بلال بن رباح مع أبوبكر الصديق
عندما نادئ أبوبكر بلال يا إبن الجاريه
فغدئ بلال واشتكئ لرسول الله فنادئ النبي (ص)
أبوبكر الصديق وبلال ذهب فطلب النبي أن يطلب ابوبكر من بلال السماح
فـ ذهب وأمتد على الأرض وقال يا بلال
دوس على رقبتي بقدميك ونعليك بس إصفح عني
رضي عنهم وأرضاهم أجمعين فقد كانو أعظم رموز للتواضع
فلم يقول أبو بكر انا سيد وهذا عبدآ من العبيد لنا
.. إليكم القصيدة
كل قفل وله مفتاح وكل مشكله ولها حل
وكل قلب يطفح بالجراح وكل شارع وله مدخل
وقلب ما يسكنه إبن رباح ما الوم نبضه لو يذبل
ما كان شمعه وسط الرياح أعظم مؤذن لخاتم الرُسل
هذاك اللي من طبعه السماح يوم جاه الصديق إيتوسل
عفئ عنه ونسئ الذي راح وقال انا بالصلح أقبل
أذكر بمره خلف أقراح من لم يطع يسجد لـ هُبل
واثر ديكٍ إبتدئ بالصياح يا إبن الجاريه ثمآ زعل
وراح يشكيه لخير الأرواح وامره يستسمح منه وفعل
وقال يا خوي
انا قلبي ما أستراح دوس على رقبتي بذاك النعل

.....

شعر بلسان أهل القبور
.........
أيها المار من هُنا مثلما أنت كنت انا
وستكون أنت وغيرُنا فهذهِ مشيئة ربنا

.....

يا قلبي صد عنهم مدامهم نسوك
باكر يبيعونك مثل ما اليوم شروك
كنت أبيض النيه مع اللي جفوك
وياما لهم أوفيت غليتهم وأرخصوك
حتئ عن أحبابك وأهلك نكروك
حسبي على اللي عن طباعك غيروك
يقسو عليك ولا بعد عمرك قسيت
وانت بمقدورك تدميرهم لا نويت
يا حسافه ليه من قلبك هويت
من قبل تسلم هم أمرك . إذبحوك
ضاعت إسنينك وكم ضحيت لهم
والمصريبه إنهم بالظهر إطعنوك
اللي على كتفك حملتهم نسوك
يعني كتبتهم وهمَ اللي إشطبوك
يعني الوفاء والحب جريمه بها الزمن
وصار نصف الأبناء بالود ما تنضمن
يعني الغدر أصبح شرعآ بالهوئ
وإلا البشر ما تحب من يمشي سوئ
يعني جرح القلوب البيض يحلالك
وإلا الصدق ما عاد تقبله الورئ
ذنبي أحببتك فكم أتمنئ وصالك
ما الحلُ إذن وماذا بعد يا هل ترئ
من الذي أبقئ لك هم وإلا انا
يا اللي ما ذقت معك طعم الهناء
كنا سوئ من قبل حادثة النوئ
إلين ضوئ في سمائك الجوئ
شاللي جرئ قلي ليه القسئ
قلبك نسئ بالحب طعم المساء
عل
وعسئ يضحك بوجهي زمن إعبسئ

....

يا صديقي كثر الخطاء يوم شافوك
مسامح لين إتجرئ الفسل يهينك
مليت انا أزرع الورد واجني الشوك
ولا تبت إيدين البشر من جم أنينك
صد عنهم يا قلبي مثل ما سابوك
باكر يآمن في غلاك من كفر بدينك
الله يعذب قلوب كل من هم عذبوك
ولا أنت من طين الغدر ولا من طينك

..

من عادتي أرفع الناس لو هي رديه
وإليا
عشقت
من صافي الإحساس وخير نيه
ما أحب انا أجامل بعض البريه

بحر التهوند من ثلاث تفعيلات لا يحسب البعض إنه عجز شعري


..............

حيئ باللي يسوئ عندي كل الوجيه
نورت يا من ليا الشرف إني أحاكيك
يا سيدي غيرك من الناس ما أجيه
لكن قلبي يا صديقي ميتٍ فيك
إليا رضيت عني فهذا الكون ما أبيه
وارضئ على الدنياء وانا راضي عليك

يا عساك الذل بعيني ما تشوف
ويا عسئ للحب هذا من ختام
لا متئ نصبر على ظلم الخروف
الله أكبر كيف قلبك ما يضام
كان قلبك مآمني من كل خوف
وكنت في عيني تسوئ هالأنام
لين قلبك باعني يا الشغوف
وإلا حبك لم يزل مثلك غُلآم